وحدانية الله
سبحانك اللهم يا إلهي. أنت الذي كنت إلهًا ولا مألوهٌ، وربًا ولا مربوبٌ، وعالمًا ولا
سبحانك اللهم يا إلهي. أنت الذي كنت إلهًا ولا مألوهٌ، وربًا ولا مربوبٌ، وعالمًا ولا
والدين البهائي ينظر إلى الاضطرابات الراهنة في العالم، والظروف المُفجِعة التي تَمُرُّ بها الشؤون الإنسانية،
ليكن واضحًا، إنّ مبدأ وحدة الجنس البشري، وهو المحور الذي تدور حوله كافة تعاليم حضرة
كُن مُناديًا للحب، شفوقًا ببني الإنسان، مُحبًّا للبشر، مشاركًا في هموم كل نفسٍ. كن راعيًا
“يَا أَبْناءَ الإِنْسانِ. هَلْ عَرَفْتُمْ لِمَ خَلَقْناكُمْ مِنْ تُرابٍ واحِدٍ؛ لِئَلاَّ يَفْتَخِرَ أَحَدٌ عَلى أَحَدٍ.
“هل من مفرّجٍ غير الله، قل سبحان الله، هوالله كلٌ عبادٌ له وكلٌ بأمره قائمون”
“فالدّين كما نعلم جميعًا، يُغذّي جذور النّوايا الباعثة على الأعمال. وعندما يكون أتباع الدّين صادقين
الدين البهائي هو دينٌ عالميٌ مستقلٌ، يعتنقه أفرادٌ من مختلف الخلفيات والثقافات والأقوام، يؤمنون جميعًا