حضرة شوقي أفندي – وليًا للأمر
أول غصنٍ مباركٍ خَضلٍ نضرٍ ريَانٍ من السّدرة المقدّسة الرّحمانيّة، منشعبٍ من كلتيّ الشّجرتين الرّبّانيتين،
أول غصنٍ مباركٍ خَضلٍ نضرٍ ريَانٍ من السّدرة المقدّسة الرّحمانيّة، منشعبٍ من كلتيّ الشّجرتين الرّبّانيتين،
ليكن واضحًا، إنّ مبدأ وحدة الجنس البشري، وهو المحور الذي تدور حوله كافة تعاليم حضرة
في ليلة 28 نوفمبر (تشرين الثاني) 1921م، توفي حضرة عبد البهاء عن عمرٍ يناهز السابعة
إلى مصر وأوروبا وأمريكا الشمالية (1910م إلى 1913م) مكث حضرة عبد البهاء خلال أسفاره في
إن الحياة في هذا العالم الفاني تنتهي في مدةٍ قصيرةٍ، وتفنى العزة والثروة، وتزول الراحة
“إيّاكم يا ملأ التوحيد لا تفرّقوا في مظاهر أمر الله ولا فيما نَزل عليهم من
اللّهمّ يا سبّوح يا قدّوس يا رحمن يا منّان فرّج لنا بالفضل والإحسان إنّك رحمن
كُن مُناديًا للحب، شفوقًا ببني الإنسان، مُحبًّا للبشر، مشاركًا في هموم كل نفسٍ. كن راعيًا
“يَا أَبْناءَ الإِنْسانِ. هَلْ عَرَفْتُمْ لِمَ خَلَقْناكُمْ مِنْ تُرابٍ واحِدٍ؛ لِئَلاَّ يَفْتَخِرَ أَحَدٌ عَلى أَحَدٍ.
“هل من مفرّجٍ غير الله، قل سبحان الله، هوالله كلٌ عبادٌ له وكلٌ بأمره قائمون”