تناغم العلم والدين
يعتبر تناغم الدين والعلم أمرًا جوهريًا ومن أهم العوامل التي تجلب السكينة والاطمئنان للمجتمع البشري
يعتبر تناغم الدين والعلم أمرًا جوهريًا ومن أهم العوامل التي تجلب السكينة والاطمئنان للمجتمع البشري
يؤكّد الدين البهائي على التعليم الشامل للجميع ويعتبره عنصرًا هامًا وأساسيًا في تعاليمه، وخاصة تعليم
اليوم، وبسبب الافتقار إلى تبادل المنافع والعلاقات المنسجمة، يعيش البعض في ثراءٍ فاحشٍ والآخر يعيش
التعصب بجميع أنواعه الديني، والعرقي، والجنسي، والطبقي، يدمّر بُنيان الإنسانية ويُخالف الأوامر الإلهية. فمنذ آلاف
لقد صرّح حضرة بهاءالله بأوضح العبارات بأنه لا فرق لدى الله بين الرجال والنساء. ففي
إن الحقيقة كالنور الصادر من المصباح، فالنور هو الأساس وليس المصباح. والمهم هو تحري الحقيقة
إن مبدأ وحدة الجنس البشري هو المحور الذي تدور حوله جميع تعاليم حضرة بهاء الله،
سبحانك اللهم يا إلهي. أنت الذي كنت إلهًا ولا مألوهٌ، وربًا ولا مربوبٌ، وعالمًا ولا
والدين البهائي ينظر إلى الاضطرابات الراهنة في العالم، والظروف المُفجِعة التي تَمُرُّ بها الشؤون الإنسانية،
أول غصنٍ مباركٍ خَضلٍ نضرٍ ريَانٍ من السّدرة المقدّسة الرّحمانيّة، منشعبٍ من كلتيّ الشّجرتين الرّبّانيتين،